THE 5-SECOND TRICK FOR العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

The 5-Second Trick For العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

The 5-Second Trick For العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

Blog Article



ظهرت فلسفة التكنولوجيا كمجال مستقل للبحث الفلسفي في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وتجسد العديد من المناهج مثل التقاليد الفلسفية. بعضها أكثر "نظرية"، والبعض الآخر أكثر "تطبيقية".

الحقيقة المطلقة أن الإنسان يبقى، منذ بدء الخليقة وحتى فناء الأرض ومن عليها، أسمى وأرقى "وأعظم" الموجودات على هذا الكوكب ولا يقارن بغيره مهما كان هذا الغير ومهما سما، ومكانته هذه تعود للعقل وخاصية التفكير التي ميزه بها الخالق سبحانه وتعالى وحباه إياها؛ ولخاصية التفكير والإدراك هذه، استخلفه الله في هذا الكون ليعمره ويبدع في كشف أسراره وقوانينه.

ومنذ ذلك الوقت بدأت هذه العلاقة محورا للعديد من الأبحاث والمناقشات.

يتميز النص بصلابة المحمولات المنطقية بسبب استنادها إلى الرؤية العلمية الدقيقة، واستقرائها للوقائع والنماذج المجربة، والاستنتاجات المبنية على الفرضيات الصحيحة بداهة، والمسلمات المعقولة ضروة، ولذلك فهو حين يعتبر نقل التكنولوجيا باستيراد الأجهزة والمعدات والفنيين والمشاريع من الأجانب، وإسقاطها في واقع ثقافي يهيمن فيه حرس قديم محافظ يعيق التطور والإبداع، عملية مغشوشة وكذبة كبرى في مجال التنمية والتقدم، حين يعتبرهذا النقل كذلك فإنما يصدر عن منطقين: منطق الواقع والتجربة، ومنطق النظرة العلمية التي تربط النمو بالقدرات الذاتية والذكاء الفردي والإرادات الحرة القوية والمجتمع الحيوي المتجدد والثقافة الديموقراطية التي تحترم الإنسان وتقدره وتدعمه، ويقدم أمثلة لذلك من بلدان شرق آسيا التي تسير بسرعة نحو التقدم التكنولوجي بمؤهلاتها الذاتية وهوياتها الثقافية المرنة المستوعبة والمبدعة، كما يقدم أمثلة أخرى من البلدان العربية الإسلامية التي تستورد التكنولوجيا ضمن ثقافة الاستهلاك السلبي المبذر للموارد والامكانات الاقتصادية الهائلة بما يخدم الشركات الأجنبية والدول الرأسمالية، ويحقق نوعا من النمو الشكلي غير آمن ولا مستقر ولا يضمن احترام الإنسان لذاته ولا يصنع هوية ولا تميزا ولا إرادة حرة مستقلة، ناهيك عن كونه يسهم في نزيف الأدمغة التي تغادر إلى الدول الصناعية المستفيدة من خبراتها، أما البلدان العربية الفقيرة نسبيا كالمغرب مثلا فاستيراد التكنولوجيا وتنزيلها العمودي الإسقاطي يزيد من نسب التخلف والكلفة المادية والتخبط الثقافي والانكماش الاقتصادي، ويوسع الهوة بين الفقراء والأغنياء.

وقد أقرت بالتضاريس الأخلاقية والقانونية المعقدة فيما يتعلق بحقوق الإنسان التي نشأت من مجال التكنولوجيا. 

الحقيقة المطلقة أن الإنسان يبقى، منذ بدء الخليقة وحتى فناء الأرض ومن عليها، أسمى وأرقى العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا "وأعظم" الموجودات على هذا الكوكب ولا يقارن بغيره مهما كان هذا الغير ومهما سما، ومكانته هذه تعود للعقل وخاصية التفكير التي ميزه بها الخالق سبحانه وتعالى وحباه إياها؛ ولخاصية التفكير والإدراك هذه، استخلفه الله في هذا الكون ليعمره ويبدع في كشف أسراره وقوانينه.

كما أنتج الفكر المعاصر العديد من الأنساق المعرفية على مدى العقود الأخيرة من القرن العشرين، حيث حققت مجالات البحث "منعطفاً تجريبياً"، فحوّلت تركيزها من دراسة التكنولوجيا كظاهرة واسعة إلى دراسة التقنيات الفعلية في علاقاتها التفصيلية مع العلوم، ومع البشر، ومع المجتمع.

لن يكون هذا مهمًا بشكل خاص في حد ذاته ، إذا لم يعكس الطلب الكامن على مثل هذه الأجهزة. من الواضح أن العديد من الأشخاص حريصون الآن على مراقبة الحياة الخاصة للآخرين ".

ساهمت الهواتف الذكية في تطوير نور الإمارات الاتصالات وتيسير إجراء العمليات اليومية.

إذ إنها ترفض فكرة هيمنة الإنسان على الحياة والطبيعة، وتجعل العلاقة بينهما تفاعلية ومتوازنة، حيث يصبح الإنسان جزءًا من الطبيعة يتأقلم معها ويستفيد من إيقاعها لتحقيق البقاء.

واستخدموا التكنولوجيا أيضا في تطوير وسائل الاتصال اللاسلكية مثل الهاتف والإنترنت للتواصل الصوتي والبصري على مستوى عالمي.

الأخبار المملكة اليوم الشرقية اليوم العالم العرب منوعات الاقتصاد مال وأعمال الطاقة عقارات سيارات أسواق الأسهم الحياة صحة وتغذية جمال وموضة تكنولوجيا سياحة وسفر المجتمع اليوم الثقافة والفن ثقافة دراما موسيقى تليفزيون مشاهير الميدان الرياضي الدوري السعودي الدوري الأوروبي كرة عالمية لعبات مختلفة المقالات الرأي كلمة ومقال الكاريكاتير انفوجرافيكس فيديو الأخبار فن لايف استايل الرياضة منوعات حالة الطقس موعد الصلاة الأرشيف اتصل بنا

كما استخدموها في تطوير مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية والطاقة الرياحية للحد من تأثير النشاط البشري على البيئة.

للمساهمة في تطوير الموقع أكثر وإغنائه يمكنك مراسلتنا بجديد الملفات التي تريد أن تنشرها على موقعنا.

Report this page